وحدة الأراضي السورية ووحدة الشعب السوري و سيادته و استقلاله.
العمل على إخراج كافة المليشيات و القوات الاجنبية من الأراضي السورية.
ضمان احترام حقوق كل مكونات الشعب السوري الإثنية والدينية والاجتماعية وفق الدستور.
رفض التدخلات الخارجية، واعتبار الثوابت والمصلحة الوطنية الأساس الوحيد في أي عمل سياسي.
أولوية الانتماء لسورية ووضع المصلحة السورية الوطنية العليا فوق كل اعتبار
اعتبار العقد الاجتماعي بين المواطنين السوريين من جميع المكونات والمعبر عنه بالدستور هو الرابط الجامع بين أبناء الوطن السوري.
احترام الحقوق العامة وحقوق الإنسان الأساسية حسبما وردت في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهدين الدوليين.
سورية دولة ديمقراطية تعددية، يتم تداول السلطة فيها ضمن مفهوم دولة المواطنة والتي أساسها سيادة القانون، و استقلال القضاء و المساواة في الحقوق و الواجبات.
مكافحة ظاهرة الاستبداد و الفساد والاستئثار بالسلطة و رفض استعمال العنف كوسيلة للوصول الى غايات سياسية.
دعم حرية الرأي والتعبير ووسائل الاعلام و الصحافة كسلطة رقابية.
الحفاظ على الهوية الوطنية ورفض التعصب و الطائفية و المحاصصات الحزبية أو الدينية أو المذهبية أو القومية.
تطوير دور المرأة الفعال في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
التأكيد على أن الشعب السوري هو صاحب السيادة وأنه لا يجوز لأي فرد أو فئة ادعاء الاستئثار بها
يمارس الشعب سيادته عبر المؤسسات التي يقرها دستور يتم التوصل إليه من خلال جمعية منتخبة واستفتاء شعبي عام.
يضع الدستور أسس وتفاصيل المؤسسات الدستورية وكيفية اختيار القائمين عليها وفقاً لمبدأي الكفاءة وتكافؤ الفرص.
يتضمن الدستور مبادئ وآليات التداول السلمي للسلطة عبر الانتخابات الدورية الحرة و النزيهة.
يختار الشعب من خلال الدستور نظام وشكل الدولة بشكل حر ودون أي تدخل خارجي.